
اشتمل هذا الكتاب على مجموعة من الأبحاث التي نُشرت في مجلّات علميّة محكّمة، وقد تناول أغلبها تحليل الجملة وفق نموذج النظريّة التوليديّة التحويليّة في مراحلها المختلفة، وبخاصة في مرحلة النظريّة الأساسيّة(1965) التي عُنيت بالبناء الباطن الذي يحمل المضامين اللغويّة عند صاحب الرسالة اللغويّة، والبناء الظاهر الذي يعطي الصورة التي تبدو عليها الجملة منطوقةً أو مقروءةً، وما يعْرُض لها من تغييرات تحويليّة.